ذكريات الماضي

الحاج رضا عبدالله ساجواني

كان خبر وفاته مؤلما ومحزنا ليس من جانب الأهلية الجامعة بين جدي لأمي حبيب الساجواني وجدتي رباب حسن الساجوانية فقد تخطى الحزن هذه الأواصر للرحم الذي نتساءل عنه بمقدار ما كان للحزن طريقا آخر تخطى هذا البيت.الحاج رضا وجدان عاطفي متحرك وروح إجتماعية عالية.عرفناه مذ أن تفتحت أعيننا، إذ ومع كل مناسبة دينية أو إجتماعية […]

الحاج رضا عبدالله ساجواني Read More »

تاجر الأقمشة في خور بمبه: لالبخش محمد البلوشي

خوربمبه لم تكن قد إشتهرت بتجارة الأقمشة والمنسوجات ” البز” في الستينيات من القرن الماضي.ومع الحركة التجارية في تجارة البز وعلى أكثر من واجهة ومن هذا السوق قد جاءت عبر هذا التاجر وآخر منافس له وهو عبدالحسين يحي فيض الله فجعلا من رواج سوق البز منافسةً محمومةً مع عتاولة السوق الصغير ” الظلام ” السوق

تاجر الأقمشة في خور بمبه: لالبخش محمد البلوشي Read More »

نازي مويا ليلها نهار

في أماسي نازي مويا لاينام أولاد الحارة على ” نقع بارود كوت” مطرح”.وفي مساءاتها يحيون ” الرمسة ” لتبقى متصلة بحلقات الزمن الذي مضى شطره وشطره الآخر يتمثل بأبنائها دأبوا أن يستعيدوا بعض فصولها في أزقاتها وساحاتها.ففي نازي مويا حراك من نوع خاص يعيش مع كل فصول السنة بأيامها ولياليها.فمع شهر رمضان حيث سمائط الإفطار

نازي مويا ليلها نهار Read More »

فريق النسور مجموعة شباب مسقط.

الصورة تعود لبداية الستينيات من القرن المنصرم.وفي الصورة ومن الرعيل الذي تشرفت بمعرفته أحدهم الأستاذ درويش عيدوك حسن البلوشي ، فقد عملت تحت إدارته بوزارة التربية والتعليم والشباب ، ويومئذ كان مديرا عاما للشؤون الإدارية والمالية وقد بقيت معهم في الوزارة ” نائبا لمدير الشؤون المالية” حتى 1985 وهو العام الذي سُنحت لي فيه فرصة

فريق النسور مجموعة شباب مسقط. Read More »

فريق ” بجلي” ثم گوادر سبورت

فريق ” بجلي” ثم گوادر سبورتتأسس على يد محمد عبدالله ديزل في بدايات الستينيات من القرن المنصرم.معظم من لعب مع الفريق هم من الذين كانوا قد التحقوا كجنود في معسكر بيت الفلج.الصورة من أحد ملاعب جبروه ومن على بعد يتراءى للناظر برج من أبراج مطرح في أعلى حارة الشمال.هذا الملعب كان قد تم تخصيصه من

فريق ” بجلي” ثم گوادر سبورت Read More »

عربة ” گاري ” رمضان البلوشي ” المعروف ب رموك “

مشهد من مشاهد الجوع والشبع كما في رواية ” دلشاد”عيون تبصر وأيدٍ تكاد تلمس وجيوب خالية من ” التكات” والبيسات ” السود ” وصواني الأطعمة يسيل منها اللعاب.أجمل ما في الصورة الصواني تقرقع ” المصارين” فتعلو معها الإبتسامة البريئة لأطفال من نازي مويا بحث عنهم ” تشارلس بات “الذي برع في تصوير مشاهد من مدينة

عربة ” گاري ” رمضان البلوشي ” المعروف ب رموك “ Read More »

محمد نظام وطاولة الراحلين

رحل بكامل ضحكته التقيت بالراحل محمد نظام على مدخل متحف بيت الزبير قبل أيام قليلة من رحيله المفاجئ، كنت قادمًا من أجل حضور افتتاح ملتقى الفلسفة الأول، وكان خارجًا من المتحف. كان بكامل ضحكاته كعادته، يتعامل بنفس بالروح التلقائية حتى مع من يتعرفون عليه لأول مرة. الكلمة عنده لا تكون مختومة وموقعة إلا بضحكة ناصعة

محمد نظام وطاولة الراحلين Read More »

غريب لا تعرفه ولن تلتقيه يومًا

شبّه محمد نظام حياته بصعود سُلَّم، يقف فيه طويلا في درجة واحدة في بعض الأحيان، وفي أحيان أخرى يقفز على درجات عديدة مرة واحدة، دون أن يعرف إن كان هذا القفز صعودا أم نزولا، وفي أيهما يكمن الرحيل. كان هذا الفنان التشكيلي العُماني العاشق للفنّ، المهجوس بتفكيك الأشياء إلى عناصرها الأولى، منشغلًا – كما يقول

غريب لا تعرفه ولن تلتقيه يومًا Read More »

عبدالحسين يحي فيض الله

يجلس في دكانته في خوربمبه والصورة في أواخر الستينيات.تاجر أقمشة من الطراز الأول.تتكدس الأقمشة وأنواع من ” الطاقات” و ” القنطريات ” من مختلف الأقمشة والمنسوجات ” زرق ورق” ومن أنواع الملبوسات والمزكشات من نوع ” الزريات ” التي راجت تجارتها في أواخر الستينيات وكانت تأتي من كراتشي ومومباي ودبي .كان يجلس في دكانه محاطا

عبدالحسين يحي فيض الله Read More »