الشورى

د.طاهرة اللواتية | الرؤية [email protected] أصبحنا على أعتاب انتخابات مجلس الشورى للفترة التاسعة، وبدأت وزارة الداخلية استعدادتها حسب المعتاد، وأصبح الناس يتداولون الأحاديث المطولة في شأن الانتخابات القادمة. وكان من بين الحديث المتداول، قول البعض بوجود شراء للأصوات من البعض. وإذا كان الأمر صحيحا فمن الضروري أن نتكاتف جميعا للقضاء عليه، فالأمر مسؤولية وطنية مشتركة. […]

  علي حبيب اللواتي | الرؤية بلا شك فإن الأفراد المتسابقين للفوز بمقاعد مجلس الشورى الموقر لدورته التاسعة قد اطلعوا (وهذا ما يتوقع) على القضايا المعاصرة المهمه للوطن والشعب من خلال متابعاتهم الميدانية، ومعايشتهم للواقع وتداخلهم في تركيبة المجتمع، ومن خبراتهم وتجاربهم السابقة، و قراءتهم للأبحاث والدراسات و المقالات التي تنشر في الشأن الوطني. وفي

  علي حبيب | الرؤية سألني أحدهم أن أعطي صوتي لأرشح شخص محدد (فلان/ فلانة)، ليصبح هو العضو الممثل للولاية في مجلس الشورى لدورته الجديدة المقبلة. فأجبته بصراحه و بلطف جميل قائلا له: أنا لا أعرف هذا.. (المترشح / المترشحة) بدقة !.. وهنا لا أقصد المعرفة السطحية الشخصية بالمراد ترشيحه، إنما ليس لي علم بقدراته

د. فاطمة بنت أنور اللواتي قائمة طويلة من الراغبين للترشح تجعل الكثيرين منا في كل ولاية من ولايات السلطنة يقفون في حيرة أمامها وهم يفكرون ويتساءلون من سيكون مرشحنا لمجلس الشورى؟ هناك مسؤولية كبيرة تحتم على المرء أن يحسن الاختيار ويعطي صوته للشخص المناسب، إلا أنه في خضم هذه الأسماء المختلفة والأصوات المتعددة يقف المرء

إعداد : نعمات المطري تحقق للمرأة العمانية الكثير من المكتسبات التي كانت تتطلع لها وفي العديد من المجالات ان كانت الوظيفية والتعليمية أو المشاركة السياسية والمجتمعية في أحيان كثيرة. هناك العديد من التطلعات التي تسعى لها المرأة العمانية من خلال نضالاتها في إطار الحقوق والمشاركة البرلمانية والمواقع السياسية والخدماتية. فهل المكتسبات هي بحجم التطلعات؟ وهل

فاطمة أنور اللواتي لا نختلف كثيرا في أننا نحمل تصورات وقناعات تجعلنا ننظر إلى مدير مؤسسة ما أو مسؤول كبير كالوزيرأو غيره بأن لديه قدرات خارقة أو عصا سحرية لتحقيق … لا نختلف كثيرا في أننا نحمل تصورات وقناعات تجعلنا ننظر إلى مدير مؤسسة ما أو مسؤول كبير كالوزير أو غيره بأن لديه قدرات خارقة

فاطمة أنور اللواتي 1- صوتي أمانة يعيش مجتمعنا العماني هذه الأيام على امتداد أرض الوطن حدثا هاما يمر كل أربعة أعوام. إنها تجربة ديمقراطية يتاح خلالها للمواطن أن ينتخب من يمثله في مجلس الشورى. ورغم ان الشعور السائد…. يعيش مجتمعنا العماني هذه الأيام على امتداد أرض الوطن حدثا هاما يمر كل أربعة أعوام. إنها تجربة

العمانية: أصدر معالي السيد حمود بن فيصل البوسعيدي وزير الداخلية قراراً وزاريا رقم22 /2019 م ، حدد فيه عدد ممثلي ولايات السلطنة في مجلس الشورى للفترة التاسعة ، حيث سيكون (86 ) عضواً بزيادة عضو واحدٍ في ولاية لوى، وذلك وفقاً للآتي :ـ أولاً :ـ الولايات التي تُمثل في مجلس الشورى بعضوين اثنين : مطرح