العمارة

فقدت ولاية مطرح عددًا كبيرًا من سكانها عندما بدأ صرف الأراضي السكنية لهم في ولاية العامرات أو ولاية السيب، واستمر نزف السكان مع افتقاد الولاية للبنية الأساسية كعدم توفر خدمة الصرف الصحي، ومشاكل وتحديات الأمطار في سوق مطرح والأحياء حوله، مياه الأمطار النازلة من جبالها مع كل هطول له، وعدم استكمال البنية الأساسية في الولاية

العمانية: انتهت لجنة التحكيم بـ«جائزة بلعرب بن هيثم للتصميم المعماري» من أعمال فرز وتقييم المشاركات المستوفاة الشروط ضمن الدورة الأولى للجائزة، تنوعت بين المعالم المعمارية والمجسمات والمباني المستوحاة من الثقافة العُمانية، بالإضافة للمزارات السياحية والمنشآت التجارية والمتنزهات، والأسواق التجارية المفتوحة. وتأهلت عشرة مشروعات إلى المرحلة النهائية من أعمال التقييم قدّمها تسعة عشر شابًا وشابة من

عرف عن الإنسان العماني عبر التاريخ تفاعله مع الحضارة الانسانية؛ واسهامه الثقافي والفكري في تقدم العلوم والفنون بأوجهها المتنوعة، وفي عهد النهضة المتجددة ما يزال العماني مساهمًا في بناء الحضارة المعاصرة، وفي هذه المرة يريد صاحب السمو السيد بلعرب بن هيثم لتلك المساهمة أن تكون بطابع معماري. قراءة شروط المسابقة تشير إلى أن صاحب السمو

العُمانية/ يغلق بنهاية يوم السبت القادم باب تلقي المشاركات في جائزة بلعرب بن هيثم للتصميم المعماري، التي انطلقت في الخامس عشر من يناير الماضي موجّهة لشباب سلطنة عُمان من المتخصصين في مجالات العمارة والتصميم والتخطيط الحضري ممن لا تتجاوز أعمارهم الخامسة والثلاثين عامًا. وستعكف لجنة التحكيم خلال الفترة القادمة على فرز ودراسة الأعمال المقدّمة، وتقييمها

مسقط – الرؤية تواصل جائزة بلعرب بن هيثم للتصميم المعماري تلقّي المشاركات المخصصة لمشروع دورتها الأولى هذا العام للموقع المحدد بحيّ الميناء بولاية مطرح في المنطقة الواقعة بين الواجهة البحرية وسوق مطرح لبيع الأسماك بمساحة إجمالية تقدر بـ 7500 متر مربع، ضمن المرحلة الأولى التي تُعنى باستلام المشاركات وتستمر إلى الخامس من فبراير المقبل. ويمكن

إذاعة سلطنة عُمان لقاء مع المهندس المعماري علي جعفر اللواتيوالحديث عن جائزة بلعرب بن هيثم للتصميم المعماريحلقة الأحد 16 يناير 2022مإعداد وتقديم: خالد الحجري وأنس المشيفري وعبدالله البلوشيتقديم: محمد المرجبي و مريم البداعيةإخراج: شمس الريسية

تشهد الساحة الفنية والثقافية العمانية هذه الأيام تفاصيل الكشف عن حدث معماري «جائزة بلعرب بن هيثم للتصميم المعماري»، وهي ليست منافسة عادية فحسب فلها أبعاد اقتصادية مرتبطة برؤية عمان 2040. المثير للاهتمام في هذه الجائزة أنها تحمل اسم معماري صاعد مغايرة لأسماء الجوائز المعمارية الكبرى في المنطقة التي تحمل أسماء شخصيات مشهود لها بالريادة في

/العمانية/ تتمثل تجربة الباحث والمعماري علي جعفر اللواتي في العمارة العمانية من خلال اهتمامه وعلاقته المباشرة بها، وما يقدمه من حيثيات تواكب تطورها في مختلف صنوفها، فهو يرى أن للعمارة في السلطنة تجذرا استثنائيا، محركه الإنسان وتفاعله هو الآخر مع الطبيعة من حوله. المتتبع لأعمال اللواتي ومساره نحو العمارة يلتمس ذلك الاهتمام الواسع والشغف المتواصل