مطرح .. أما آن لحزنك أن ينتهي؟؟
د علي محمد سلطان مع أول يوم من إبريل دخلت مطرح سرادق العرس فحسبناها عروساً تتخفى عن النواظر قبل أُبان عرسها وليلة دخلتها. إسترقنا السمع خلف خيمتها فعلمنا أنها ممدودة كالجثة الهامدة وقد غرست في أحشائها المباضع وأمهر الأطباء وقفوا حيارى لايجدون في شفائها حيلة ولايهتدون إلى علاجها سبيلا. أهي مطرح وهي تضام؟ أهي مطرح […]
مطرح .. أما آن لحزنك أن ينتهي؟؟ قراءة المزيد »