صاحب الحنجرة الذهبية يغادر دنيانا
ما أعذب من ترنيماتٍ وهو يشدو في الليالي الملاح.وما آلم من بكائياتٍ وهو ينوح بكربلائيات.عاش محمد علي شعبان داود ومنذ نعومة أظفاره في أزقات سور اللواتيا بين شاد ونائح.لازم المنبر الحسيني منذ باكورة سني عمره ملازمة الطفل أثر أمه. حفظ القصائد عن ظهر قلب وحاكى كبار الخطباء ممن ارتادوا المنابر في مطرح وجبروه ومسقط والباطنة […]
صاحب الحنجرة الذهبية يغادر دنيانا Read More »