مطرح

العمانية عقدت لجنة الشئون البلدية بولاية مطرح اجتماعها الخامس لهذا العام برئاسة أحمد بن هلال البوسعيدي والي مطرح رئيس اللجنة وبحضور أعضاء اللجنة وذلك بقاعة الاجتماعات بمكتب والي مطرح . تم خلال الاجتماع مناقشة العديد من المواضيع منها المصادقة على المحضر السابق واستعرض الاجتماع خطاب معالي المهندس رئيس المجلس البلدي لمحافظة مسقط بشأن حصر احتياجات

كتب وصور: عامر بن عبدالله الانصاري – عُمان ابتداء من دوار «السمكة» في ولاية مطرح، يبدأ الممشى البحري فاصلا ولاية مطرح العريقة وميناء السلطان قابوس، ذاك الممشى المهيأ للاستجمام والترفيه عن النفس، فتمتزج علامات التمدن الحديثة بملامح من الماضي لا زالت شامخة إلى اليوم، السالك لطريق الممشى البحري مشيا على أقدامه له فرصة للاستمتاع بعبق

مطرح – العمانية يعد “بيت البرندة” بولاية مطرح بمحافظة مسقط أحد المواقع التاريخية والأثرية التي خلدها الآباء والأجداد على مدى الحقب التاريخية القديمة، والذي تشرف عليه بلدية مسقط. ويبعد “بيت البرندة” عن ميناء السلطان قابوس السياحي بمطرح حوالي 300 متر، وعن طريق مطرح الساحلي (الكورنيش) 150 مترًا. وأصل كلمة “البرندة” يعود إلى اللاتينية وتعني “الشرفة”،

د علي محمد سلطان البيوع بالتجزئة كانت السمة البارزة للساحة التي كانت تعج بالمارة. دكاكين متراصة تقابلها الأخرى وجها لوجه وهي جميعها تمارس النشاط التجاري وتخدم الحارات من حلة نازي مويا والهنود والكمبار والزرافية وحتى السورگ. فعندما يتنفس وجه الصبح كان حبيب العجمي يأتي بالعربة ذات الإطارات يجرها حمار وتحمل برميلا من الكيروسين( حل تراب)

رصد – أثير أُعلن اليوم عن 20 مشروعًا مرشحًا لجائزة الآغا خان للعمارة في دورتها لعام 2019، والتي تتنافس على جائزة قدرها مليون دولار أمريكي. جاء ذلك في حفل أقيم في روسيا أعلن فيه -فاروق درخشاني- مدير الجائزة، قائمة المشاريع المرشحة لهذه الدورة من الجائزة وهي 20 مشروعًا عالميًا من بينها مشروع سوق مطرح للأسماك

أثير- تاريخ عمان إعداد: د. محمد بن حمد العريمي عند الحديث عن تاريخ وصول السيارات إلى عمان نجد أن السلطنة عرفت السيارات في فترة مبكرة من القرن الماضي، ولعل ذلك يعود إلى أسباب عديدة من بينها: النشاط التجاري المزدهر الذي عرفته السلطنة وظهور العديد من التجّار الكبار الذين اهتموا بمواكبة العصر وتطوره؛ لذا اقتنوا أنواعًا

د. علي بن محمد سلطان جاءت به الأقدار من القدس إلى المدرسة السلطانية الأولى عام 1928۔ لم يكن في حساباته بأن تُسند له ذات يوم وسادة مديرٍ للمعارف وهو وقتذاك دخل للمدرسة السلطانية الأولى مديرا لها فيما قد سبقه بوذينة التونسي في واحدة من مدارس مسقط تحت مسمى مدرسة بوذينة. جاءته المناصب تترا وتتوالى وتساير