أهل البيت

تتميَّز الشعوب والمجتمعات المنتجة، بأنَّها تقوم باستثمار مناسباتها بشكل يرجع بفوائد جمَّة عليها، وهذا ما التفت إليه بعض المهتمين بالشأن الديني؛ فلقد استثمر بعض العلماء والخطباء الاهتمام الكبير الذي تبديه بعض المجتمعات الإسلامية بمناسبة عاشوراء، وهي المناسبة التاريخية المعروفة التي استشهد فيها الإمام الحسين بن علي، وقاموا باستغلال هذه المناسبة وذلك بإلقاء محاضرات يومية لمدة

مقولة مذهلة وإعلان عظيم، تلفّظ به مولانا أمير المؤمنين الإمام علي عليه السلام عندما تلقى ضربة السيف المسموم من “أشقى الأشقياء”من كان في مقام الأمير (ع) حيث قال “يا دنيا غرّي غيري قد طلقتك ثلاثاً” لا يكون ابتلاؤه في مطعم ومشرب ومنكح أو حتى أمارة يكسب بها جاهاً أو سلطةً على البشر، بل في آفاق

يبدو أن ” القرنقشوه ” موروث شعبي جميل يمارس من مجموعات من الاطفال في عمان و في بعض الدول الخليجية و في دول أخرى أيضا في ليلة النصف من شهر رمضان المبارك .و لا يعرف بشكل جازم منشؤه التاريخي الاجتماعي .و لا يعلم يقينا إن كان له أي منشأ ديني او غير ديني .من ناحية

في السعي لتصوير مشهد ميلاد الإمام الحسن المجتبى عليه السلام لا غنىً عن تشخيص الشخصيات الرئيسية التي ارتبطت بذلك المشهد المبارك في شهر الله المبارك.رسول الله وحبيب إله العالمين المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم هو أساس الشجرة المباركة شجرة أهل البيت. يليه ابن عمه ونفسه وباب مدينة علمه فارس الهيجاء أمير المؤمنين المرتضى علي