الاقتصاد

تبذل المؤسسات العمانية جهوداً كبيرة لترويج المنتجات الصناعية الوطنية التي تصل بعضها اليوم إلى أوروبا وأمريكا والدول الآسيوية، فيما يتم تعزيز هذه الجهود من خلال تسهيل إجراءات الاستثمار الأجنبي لجذب مزيد من رؤوس الأموال لتأسيس المشاريع المجدية وتنويع مصادر الدخل بجانب إيرادات النفط والغاز.فهناك الكثير من الأعمال التي تخطط وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار إلى

العمانية: قال حسن بن محمد اللواتي مدير عام الشؤون الاقتصادية بهيئة تنظيم الخدمات العامة إن آلية البيع المباشر للكهرباء خطوة مهمة لتشجيع الاستثمار في قطاع الكهرباء حيث أصبح للمستثمر في محطات التوليد خيارات إضافية لبيع الكهرباء بعد الانتهاء من التعاقد مع الشركة العُمانية لشراء الطاقة والمياه عبر المشاركة في السوق الفوري والبيع المباشر. ووضح اللواتي

يتبدل التصنيف الائتماني “Credit Rating” للدول وفقًا لقدراتها المالية ومدى التزامها بدفع مستحقات المؤسسات التمويلية الدولية في موعدها، إضافة إلى مدى نجاحها في السياسات المالية والاقتصادية نحو تنويع مصادر الدخل والنمو الاقتصادي. واليوم ما تواجهه دول العالم في هذا الشأن ليس بغريب علينا في السلطنة، فمن خلال بيانات المؤسسات المالية الدولية فيما يتعلق برفع التصنيف

تبدي دول العالم اهتماماً كبيراً لموضوع “فنتك” (Financial Technology) لتحقيق رؤى بعيدة المدى في ظل المباردات التي تطرحها من أجل تطوير برامجها المالية والرؤى المستقبلية لاقتصادتها خلال العقود المقبلة. وقد سارعت دول مجلس التعاون الخليجي في إعطاء أهمية لهذا الموضوع في جميع الأعمال التجارية والمصرفية والمالية، في الوقت الذي تُبذل فيه جهوداً متواصلة في تسهيل

أكد مستثمرون ورجال أعمال وخبراء أهمية الزيارة التي قام بها جلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة، تلبية لدعوة كريمة من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، التي وصفوها بالتاريخية لما ستسهم به في دفع التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين الشقيقين. وقال رجال الأعمال لـ