قناة aqeel allawati
يا راسماً وحْـيَـهُ في أفقنا فَـرَحَــاً
هذي فيوضُكَ ما زالَــتْ تروِّيـــني
ما زلتَ تُغدقُ في معنى مَباهِجِنا
سُحبَ الكرامةِ من ماءٍ على طينِ
قُــدتَ العُقولَ على مِنهاجِ خِلقَـتِنا
فكانَ أمــرُكَ بين الكَــاف والنُّـــونِ
كُلُّ المشاعِــرِ جاءتْ نحـو كَـعبَـتِكم
تطوفُ سبعاً فهذا الحُبُّ من ديني
تسعى تُـهـرولُ في إيمانِها وَهَــجٌ
تقـول للعـالَـمِ العِـلـويِّ : صَـلِّـيـني
أنا القَـداسَـةُ في روحـي تِـلاوتُـها
تُـسامِـرُ الخُـلُـقَ الرَّاقي لـتُنجيني
” قُــم للمعلِّمِ ” آيٌ من هُــويَــتِــنا
إن رتَّــلَ القَــلبُ أشذاها تُــربِّيــني
أهفــو لأسمعَــها دوماً على لَـهَـفٍ
أشتاقُ روعتَـها مُذْ خالَطَــتْ جِينـي
” قُـمْ للمُعلِّمِ “
فِـعْـلُ الرُّوحِ من أزَلٍ
لذا وقفنا احتـراماً .
قالَ:
تكـفيـنـي..