مطرح

من أين لك هذا؟تركناها ثم عدنا إليها بصخب.دروبها لم تعد وعرة وظلامها إستُبدل بوميض الشرفات وسنا برقها الكاشف أزال كل مستور عنها فهي في حللها ” الرمضانية ” عروس مزدانة بأجمل حليها وهي تزف إلى بيتها الجديد.وعندما تفترش اللمة سفرة طعامها تتنوع أداماتها من سمك ” الككيتيه ” أكلناه من يد شمبيه مع خبز المرضوف

مسقط – الشبيبة يدحض المؤلف صادق بن حسن اللواتي في كتابه «قراءة في تاريخ اللواتيا..أحداث ونقد وحقائق» الدعوى القائلة أن اللواتيين لم يكن لهم مسمى قبلي في عمان لهذا سموا حيدرآباديين تارة وبالخوجة تارة أخرى والتي قال المؤلف إنها جاءت ضمن سياقات عابرة وسطحية عند بعض المؤرخين والمهتمين بالتراث اللواتي».في هذا الحوار يتحدث المؤلف عن

عُمان: حمود سعود في العمل الروائي الجديد للكاتب محمود الرحبي والمعنون بـ «المُموِّه» والصادر عن دار المتوسط 2023، وهي رواية قسّمها الرحبي إلى 27 فصلا، (يتفاوت قصر وطول كل فصل بين نصف صفحة، وخمس صفحات)، تعددت أمكنة السرد داخل الرواية، وزمن تصاعد وتطور الأحداث، حيث يبدأ الرحبي روايته بخروج «المُموِّه» من المسجد في الفجر، علما

مامن لقاء جمعني وإياه إلا ازددت منه ثراء معرفيا.في آخر لقاء ” قبل سنة ” شعرت معه أنه يريد البوح وبأعلى مايختلج صدره فاتحا دفاتر الزمن بأبجدياته المحفوظة من ذاكرته حرفا حرفا وكلمة كلمة وأنا أخط بدفتري كلماته “المرهقة” فأركب منها جملا مفيدة بمساعدة ” فاطمة ” رفيقة دربه وأم عياله فهي شاهدة على تفاصيل

العُمانية: قامت وزارة التراث والسياحة بإسناد أعمال المرحلة الأولى من ترميم وصيانة مبنى المتحف العُماني الفرنس وتتمثل في تنفيذ أعمال إزالة الكساء الخارجي للجدران للوقوف على أفضل الممارسات الدولية المتبعة في عملية ترميم وصيانة المباني التاريخية. وكانت الوزارة قد قامت بأعمال الفحص المختبري للمبنى والأحمال والحالة الإنشائية له، وعليه تم وضع آلية العمل المناسبة ونطاق

لى حافة ” الكمبار” وفي انحناءة من بيوت الميامنة والصباغ والنجارين ومرورا عبر سلسلة مساكن ماقبل حلة ” الآغاخانيين ” وقبل أن يأخذنا الدرب إلى دكاكين ” سوق الراشن ” في ناصية ” نازي مويه” كانت لي وقفة لطالما إنتظرت أحد أبناء أحمد إبراهيم الميمني أن يتحفنا بطلته التي تجلت عند بوابة بيتهم.هذه ” الدرابين”