Image Not Found

ذكريات الماضي

درب طويل .. ذكريات حياتي للأستاذ مقبول حميد (6 حلقات)

قناة حلقات خاصة للمغفور له الأستاذ مقبول حميد؛ ينقلنا من خلالها إلى الكثير من القصص والتحديات، والتي حكاها في كتابه (درب طويل.. ذكريات حياتي)

درب طويل .. ذكريات حياتي للأستاذ مقبول حميد (6 حلقات) قراءة المزيد »

لمحة من الماضي في بركاء ومطرح مع العم حسن البلوشي

قناة Group Nama نحاور في هذه الحلقة العم حسن بن عبدالنبي البلوشي الذي قضى صباه متنقلًا بين طويان بركاء التي تختفي فيها الشمس بفضل ظل أشجارها الوارفة، وبين شواطئ مطرح التي كاد بحرها أن يغرقه يومًا.

لمحة من الماضي في بركاء ومطرح مع العم حسن البلوشي قراءة المزيد »

كانت لنا أيام :بشرى الصغيرة واللقيمات السحرية

لا أتذكر أول مرة أصوم فيها، ولقد حاولت كثيرا أن أعود بالذاكرة إلى مرحلة سنوات طفولتي في السبعينيات الجميلة، إلا أن كل ذاكرتي كانت تتعلق بدهشة المكان الجديد والجيران الجدد، والأشياء الجديدة التي تعلمتها أكثر مما قد تتعلق بتفاصيل صيامي لأول مرة. في عام ألف وتسعمائة وأربعة وسبعين انتقلنا من شقتنا القريبة من بيت العلم

كانت لنا أيام :بشرى الصغيرة واللقيمات السحرية قراءة المزيد »

نازي مويا

من أين لك هذا؟تركناها ثم عدنا إليها بصخب.دروبها لم تعد وعرة وظلامها إستُبدل بوميض الشرفات وسنا برقها الكاشف أزال كل مستور عنها فهي في حللها ” الرمضانية ” عروس مزدانة بأجمل حليها وهي تزف إلى بيتها الجديد.وعندما تفترش اللمة سفرة طعامها تتنوع أداماتها من سمك ” الككيتيه ” أكلناه من يد شمبيه مع خبز المرضوف

نازي مويا قراءة المزيد »

مصطفى محمد سعيد “مواليد 1943” وجه آخر من مطرح يغادر دنيانا

مامن لقاء جمعني وإياه إلا ازددت منه ثراء معرفيا.في آخر لقاء ” قبل سنة ” شعرت معه أنه يريد البوح وبأعلى مايختلج صدره فاتحا دفاتر الزمن بأبجدياته المحفوظة من ذاكرته حرفا حرفا وكلمة كلمة وأنا أخط بدفتري كلماته “المرهقة” فأركب منها جملا مفيدة بمساعدة ” فاطمة ” رفيقة دربه وأم عياله فهي شاهدة على تفاصيل

مصطفى محمد سعيد “مواليد 1943” وجه آخر من مطرح يغادر دنيانا قراءة المزيد »

بقي الكرسي ينعى صاحبه

لى حافة ” الكمبار” وفي انحناءة من بيوت الميامنة والصباغ والنجارين ومرورا عبر سلسلة مساكن ماقبل حلة ” الآغاخانيين ” وقبل أن يأخذنا الدرب إلى دكاكين ” سوق الراشن ” في ناصية ” نازي مويه” كانت لي وقفة لطالما إنتظرت أحد أبناء أحمد إبراهيم الميمني أن يتحفنا بطلته التي تجلت عند بوابة بيتهم.هذه ” الدرابين”

بقي الكرسي ينعى صاحبه قراءة المزيد »