الأعصاب على أشدها ومتعة اللعبة هي سيدة المشهد.
صافرة الحكم لم تعلن بعد عن انتهاء المباراة ونحن في الدقائق الأخيرة منها والنتيجة التعادل بهدفين والضغط الفرنسي في أوجه.
لمن ستكون الكأس؟
هل ستستعيد الأرجنتين أمجاد مارادونا بعد 36 سنة لتحرز اللقب الثالث وتحتفظ بالكأس ويدخل “ميسي” تاريخ كرة القدم ضمن قائمة كبار لاعبي المربع الذهبي ومن أساطيرها أم أن “ديوك “فرنسا هم من سيحتفظون باللقب الثالث والثاني على التوالي ويدخل ” مبابي” من أوسع أبواب ” لوسيل ” ليتوج بطلا أسطوريا لكرة القدم وهو في عشرينياته؟
إنها لحظات حسم ومونديال ” قطر ” سيطوي صفحة المباريات في واحدة من أجمل مباريات المونديالات في كل تاريخ كؤوس العالم لكرة القدم.