Image Not Found

شخصيات عمانية رفيعة المستوى ضمن الشخصيات العربية الأكثر تأثيرا في مجال المسؤولية المجتمعية

Visits: 6

الصحوة– أعلنت الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية عن “الشخصيات العربية الأكثر تأثيرا في مجال المسؤولية المجتمعية لعام 2022م”، وذلك وفقا لتصنيفها المهني في نسخته الرابعة. حيث تقدم العديد من الشخصيات العربية الفاعلة مجتمعيا لهذه المسابقة المهنية الرفيعة المستوى ، والتي تحظى باهتمام من القيادات والنشطاء المجتمعيين ، إضافة إلى أنه تم ترشيح العديد من الشخصيات لهذا التصنيف العربي المهني من قبل الهيئة الإستشارية لهذه المبادرة النوعية.

وقد تم الإعلان عن نتائج هذه النسخة الثالثة من المسابقة في آواخر شهر يناير من عام 2022م،وذلك بمناسبة تنظيم فعاليات ” الملتقى الحادي عشر لشركاء الشبكة الإقليمية للمسؤولية المجتمعية لعام 2023م . وقد تم تقسيم الشخصيات العربية المدرجة أسمائها في هذا التصنيف العربي إلى ثلاث فئات : الفئة الشرفية والتي تم تخصيصها لشخصيات عربية فارقت الحياة خلال عام 2022م وتركت إرثا من الممارسات المسؤولة في سجل الخالدين. أما الفئة الثانية فهي ” الفئة الشرفية ” والتي ضمت شخصيات عربية مؤثرة رفيعة المستوى من أصحاب المعالي والسعادة الوزراء والمستشارين ورؤساء مؤسسات عربية حكومية وخاصة ومجتمعية . أما الفئة الثالثة ، فهي الفئة المهنية والتي ضمت قائمة من الشخصيات الأكاديمية والمهنية العربية والمتخصصة في مجالات ( المسؤولية المجتمعية – التنمية المستدامة- أخلاقيات الأعمال- الخدمة المجتمعية – تطوع المحترفين).
• وقد ضمت القائمة في نسختها الرابعة شخصيات عمانية رفيعة المستوى ومؤثرة في مجالات المسؤولية المجتمعية. ففي الفئة الفخرية ضمت القائمة كل من : سمو السيدة الدكتورة بسمة آل سعيد والمكرم الشيخ علي بن ناصر المحروقي والمكرم حاتم الطائي، وسعادة الدكتور عامر بن محمد الحجري وعالي الدكتورة سعادة اللواتية، وسعادة البروفيسور عمر بن عوض الرواس. أما في الفئة المهنية فقد ضمت القائمة كل من : الدكتور حامد بن عبدالله البلوشي والأستاذ يوسف اللمكي والأستاذة سلوى اليافعية.
• علما ، بأن النسخة الرابعة من هذا” التصنيف المهني العربي للشخصيات العربية الأكثر تأثيرا في مجال المسؤولية المجتمعية” تتميز بأنه تم تطوير متطلبات التقدم لهذه المسابقة ، حتى يتم إدراج هذه الشخصيات المدرجة في ” منصة خبراء المسؤولية المجتمعية بالدول العربية “، والتي أطلقتها الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية ضمن مبادراتها النوعية المهنية في المنطقة العربية.